كما أشار النائب البرلماني، إلى أن الوزارة سبق لها أن قامت ببرمجة ثانوية جديدة.
وسجل المصدر ذاته، أن الوزارة هيأت لها كل الظروف والشروط المطلوبة، وذلك نظرا للحاجة الملحة لإحداث مؤسسة جديدة تخفف من الضغط والاكتظاظ، إلا أن التأخير في بداية الأشغال حال دون ذلك.
وأضاف محمد الطيبي، أن ساكنة الجماعة تتساءل عن كيفية مواجهة السنة الدراسية المقبلة، وكيف سيعالج مشكل الاكتظاظ الذي يطرح بحدة لدى الساكنة.
وتساءل البرلماني عن حزب الاستقلال، عن الإجراءات التي اتخذتها الوزارة للتسريع من وتيرة الشروع في بناء الثانوية التأهيلية، وعن التاريخ الذي سيتم فيه ذلك.