وتعود أسباب التصاريح وفقا لما جاءت به أرقام المكتب الأوروبي، إلى العمل بالنسبة لـ88 في المائة من الأوكرانيين، و47 في المائة من البيلاروسيين، و41 في المائة من الهنود، و35 في المائة من الروس.
كما تم منح ما يقارب 59 في المئة من التصاريح لسبب قضايا الأسرة للمغاربة بأوروبا، و41 في المائة للبرازيليين و33 في المائة من التصاريح للأتراك.
وبلغت التصاريح الممنوحة بسبب العمل 45 في المائة من جميع تصاريح الإقامة الأولى الصادرة، فيما أعطيت 24 في المائة من التصاريح لأسباب عائلية، و19 في المائة من أجل الحماية الدولية، و12 في المائة لأسباب العمل.
وأورد المكتب الأوروبي، أن عدد تصاريح الإقامة الممنوحة للمواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي، شهد ارتفاعا بـنسبة 31 في المئة مقارنة مع 2020، حيث منح الاتحاد الأوروربي ما يقارب 3 ملايين تصريح.