وإلى جانب هذه الفئة التي تختار الفنادق للاحتفال، هناك فئة أخرى تختار الذهاب إلى اسبانيا وتركيا…، واستغلال عطلة العيد للسفر إلى الخارج للسياحة.
ويرى البعض هذا النمط الجديد في الاحتفال أكثر متعة، ويحقق راحة واسترخاء أكبر، عكس طريقة الاحتفال التقليدية.
ومن جانب آخر يرى بعض المغاربة أن الاحتفال بالعيد بهذه الطرق الجديدة ليس له طعم، وأن حلاوة العيد في تقاليده وطقوسه الأصيلة، وفي صلة الرحم مع الأهل والأقارب والأصدقاء.
كما أن نحر الأضحية اقتداء بالسنة النبوية فيه ثواب وأجر، ناهيك عن الجو الذي تخلقه هذه المناسبة في المنازل بين الأسر.